Everything about التشوهات المعرفية
Everything about التشوهات المعرفية
Blog Article
كأن يقول الشخص المكتئب لنفسه أنه لن يتحسن أبدا؛ مما يجعله يستمر في الشعور بالاكتئاب طوال حياته.
هذا لا يعني أننا نتجاهل المشكلات أو التحديات أو المشاعر، بل يعني فقط أننا نتعامل معها بموضوعية وتفكير أكثر بدلا من السماح لأفكارنا ومشاعرنا بتضخيم قلقنا.
يتعين علينا تشجيع الوعي العام حول هذا الموضوع والعمل على تشكيل بيئة داعمة وفاعلة للأفراد الذين يعانون من تلك التحديات.
مغالطة المكافأة الإلهية: في هذه الحالة ، يكون الشخص مقتنعًا بأن كل المعاناة التي مروا بها والتضحيات التي قدموها ستحصل على أجرهم يومًا ما.
ثانياً: تسجيل الحوارات الذاتية بينك وبين نفسك وأفكارك ومشاعرك وتفسيرك الآلي للموقف.
كما يقوم الشخص بتفسير أفكار ومعتقدات الآخرين دون أدلة كافية.
الأشخاص ممَّن يعتقدون أنَّ كل كلمة يقولها الآخرون أو كل تصرف يتصرفونه هو عبارة عن رد فعل شخصي تجاههم، وقد يلومون أنفسهم نتيجة ذلك؛ فمثلاً شخص ما اشترى أحد معارفه هاتفاً محمولاً جديداً ومتطوراً، فاعتقد أنَّه اشتراه بهدف إغاظته فقط على الرغم من عدم وجود مواقف سابقة جعلته يبني هذا الرأي اعتماداً عليه.
ضعف في حل المشكلات: المحرفة تفكير يمكن أن يضعف القدرة على حل المشكلات واتخاذ القرار، مما يؤدي إلى حلول غير فعالة والإحباط.
يشار اليه أيضا باسم الانقسام، أو التفكير الأبيض والأسود. الشخص الذي يعاني من تشوه التفكير في كل شيء أو لا شيء ينظر إلى الحياة من منظور بلونين (أسود التشوهات المعرفية أو أبيض؛ ناجح أو فاشل؛ جيد أو سيء) لا يوجد بينهما تدرجات.
أحد التشوهات المعرفية ذات الصلة، والموجود أيضا في العلاج السلوكي المعرفي لإيليس، هو الميل إلى “الفزع”؛ إن القول بأن السيناريو المستقبلي سيكون فظيعًا، بدلا من التقييم الواقعي للخصائص السلبية والإيجابية المختلفة لذلك السيناريو. كأن يقول الشخص لا ينبغي لي أن أشعر بالحزن أبدا.
عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.
مثال: كان علي أن أردتي تلك البدلة في مقابلة العمل لكي أحصل على الوظيفة.
مثال: بعد العرض الموسيقي، الامارات يعتقد عازف البيانو أنه لم يُفترض به أن يرتكبت الكثير من الأخطاء.
ومشاعرنا التي نشعر بها أثناء الموقف ويترتب عليها سلوكنا في هذه اللحظة ووقت الموقف نفسه وكل هذة العمليه تسمي بالصياغه المعرفية للفرد والتي من خلالها نستطيع الوصول للتشوهات المعرفية وأخطاء التفكير لدينا